نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • نوع الدرجة
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • المؤسسة المانحة
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
2,971 نتائج ل "الجريمة والمجرمون"
صنف حسب:
عقوبة التدريب على المواطنة كبديل مستحدث للعقوبات السالبة للحرية قصيرة المدة في القانون الجزائي الفرنسي
ركزت هذه الدراسة على التعريف بعقوبة التدريب على المواطنة كعقوبة بديلة للعقوبات السالبة للحرية قصيرة المدة، والتي أقرها المشرع الفرنسي كنموذج عقابي مبتكر يتسم بخصوصية واضحة، تهدف إلى تقييد حرية الجاني لا إلى سلبها، وذلك لتجنيب المحكوم بعقوبات سالبة للحرية قصيرة الاختلاط في السجن مع محكوم عليهم لمدد طويلة، والذي يؤدي إلى آثار سيئة لا يحمد عقباها. كما أن تنفيذ هذه العقوبة لا يكلف الدولة الكثير مقارنة بالعقوبات التقليدية، وتقلل أيضا من اكتظاظ السجون. ومن خلال استقراء النصوص العقابية في التشريع الفرنسي يتضح أن عقوبة التدريب على المواطنة تتخذ عدة صور: فهي عقوبة أصلية في جرائم الجنح، وقد تتخذ صورة العقوبة التكميلية في جرائم المخالفات وبعض الجنح، أو كتدبير خاص مقترن بوقف التنفيذ مع الوضع تحت الاختبار، أو كإجراء بديل للمتابعة القضائية. وقد تم استبعاد هذه العقوبات من عداد العقوبات المخصصة لجرائم الجنايات. ويمكن فرض هذه العقوبة على البالغين والأحداث الذين تجاوزوا سن الثالثة عشرة. وحدد المشرع مدة هذه العقوبة وعدد ساعات التدريب اليومية، وتكلفة تنفيذها والتي يتحملها المحكوم عليه. وأعطى المشرع للمحكمة عند النطق بها صلاحية تحديد طبيعة هذه العقوبة ومحتواها وكيفية تنفيذها. وكل إخلال من قبل المحكوم عليه يجعله عرضة للحبس والغرامة.
الاتجاهات العلمية الحديثة المفسرة للجريمة
تعتبر الجريمة من أخطر الظواهر الاجتماعية والإنسانية والثقافية والاقتصادية والسياسية في المجتمع، وقد اختلف العلماء على تعدد تخصصاتهم واتجاهات في تفسيرهم للجريمة، فقدموا محاولات علمية لتفسير الجريمة والسلوك الإجرامي، فمنهم من يرجعها إلى جانب بيولوجي تكويني ومنها ماله علاقة بالجانب الاجتماعي ومنهم من يرى أن سببها نفسي، ومنهم من ينظر إلى العوامل المؤدية إلى الجريمة نظرة تكاملية.
الجرائم المستحدثة واستراتيجية مواجهتها
لقد ظهر مصطلح الجرائم المستحدثة كنتيجة للتغيرات في البنى الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات الحالية، فمن الناحية الاجتماعية فإن تغير منظومة الأعراف والقيم الاجتماعية وتحولها من المحلية إلى العالمية (العولمة)، قد ولّد سلوكيات جديدة (منحرفة ومجرمة خارج سياق القانون الوطني)، أما من الناحية الاقتصادية، فإن عولمة المال والاقتصاد الناجمة عن زيادة الترابط الإلكتروني والاعتمادية المتزايدة على التقنية والاتصالات في تسيير الاعمال الاقتصادية وما نجم عن ذلك من مؤسسات وشركات متعددة الجنسيات (وشركات عابرة للحدود الوطنية) قد اسهمت في بروز جرائم اقتصادية مستحدثة.
ممارسات الطب الشرعي في الكشف عن الجريمة
تمحورت الدراسة حول -ممارسات الطب الشرعي في الكشف عن الجريمة -من إثارة إشكالية مساهمات الطب الشرعي في إظهار الحقيقة باعتباره من أهم العلوم في مجال الإثبات، الكشف عن الجريمة، تبيان كيفية ارتكابها والإفصاح عن هوية مرتكبيها للتخفيف من وتيرتها. وعلى هذا النحو صار -الطب الشرعي-مجالا مكملا للعدالة لا يمكن الاستغناء عنه. بل وحتميا للكشف عن الحقيقة وكشف المجهول لفك ألغاز الجرائم. ونظرا للتطور العلمي والتكنولوجي التي شهدته السنوات الأخيرة والذي استغله المجرمون للتفنن في تنفيذ جرائمهم وطمس آثارها محاولة منهم الإفلات من العقاب. فمهما تفنن المجرم في إخفاء جريمته فلابد أن يترك ثغرة تؤدي إلى ضبطه وهنا يتدخل الطبيب الشرعي كباحث عن الدليل الجنائي للكشف عن الجريمة ومرتكبيها، ويتم ذلك عن طريق جملة من الممارسات العملية التي تترجم أسئلة الجهات المسخرة وتركيب الحقائق التي توصل إليها مثل تحديد طبيعة الحادث والأداة المستخدمة للوصول إلى الحقيقة حيث يسخر الطبيب الشرعي خبرته الطبية والعلمية للكشف عن الجريمة وملابساتها.
دور المخدرات في حدوث الجريمة في المجتمع الفلسطيني من وجهة نظر الأكاديميين العاملين في جامعة الإستقلال
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن دور المخدرات في حدوث الجريمة في المجتمع الفلسطيني من وجهة نظر الأكاديميين العاملين في جامعة الاستقلال. وتتلخص مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس وهو: \"ما هو دور المخدرات في حدوث الجريمة؟\". واستعان الباحث بالمنهج الوصفي التحليلي، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج ولعل أهمها: عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أفراد عينة الدراسة نحو الآثار الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والدينية والصحية الجسدية والصحية النفسية لدور المخدرات في حدوث الجريمة في المجتمع الفلسطيني من وجهة نظر الأكاديميين العاملين في جامعة الاستقلال (الجنس، العمر، المؤهل العلمي، الكلية، مكان السكن، الحالة الاجتماعية)، وهذا يؤكد أن للمخدرات دور في حدوث الجريمة من وجهة نظر المبحوثين ولم تتأثر بالنوع الاجتماعي ولا بالعمر ولا بالمؤهل العلمي ولا بالكلية ولا بمكان السكن ولا بالحالة الاجتماعية، فالكل يجمع أن للمخدرات دور في حدوث الجرائم وحدوث الآثار المختلفة المترتبة علي التعاطي علي الفرد وعلي المجتمع، ومن أهم التوصيات: يجب على جميع أجهزة الدولة التكاتف فيما بينها من أجل وقاية جميع أفراد المجتمع من آفة المخدرات والعمل على مكافحتها بكافة الوسائل والأساليب والطرق، ويجب علي المؤسسات التربوية الحكومية وغير الحكومية، استثمار الجانب الديني من خلال تعزيز هذا الجانب والعمل علي غرس القيم الأصيلة والعادات والتقاليد السليمة المنبثقة من تعاليم الإسلام، وعلي وسائل الإعلام وخاصة الإعلام الأمني مسئولية كبيرة في توعية جميع أفراد المجتمع بالآثار المترتبة علي تعاطي المخدرات.